القوى العاملة اليوم بها عدد كبير من مواليد الألفية والأجيال الأصغر، ومن المتوقع أن 75% من القوى العاملة ستكون من تلك الأجيال بحلول عام 2025م، وهذه الأجيال تهتم كثيرًا بالتقدم واكتساب المهارات؛ حيث إنهم يواجهون منافسة قوية في سوق العمل، أكثر من أي وقت مضى، وهم يعلمون أنه لكي يتمكنوا من المنافسة على المناصب والوظائف المرغوبة، يجب عليهم أن يتميزوا ويتفوقوا. ولتستطيع شركتك جذب هذه الشريحة من الموظفين والحفاظ عليهم لا بد من توفير فرص للتدريب والتطوير، يجعل ذلك الوظائف في شركتك ليست مجرد راتب شهري وعلاوات، بل فرصة للتقدم والتطور والترقي. فيما يأتي بعض التوجهات الجديدة في التدريب المهني التي تتبناها الشركات لجذب الأجيال المذكورة: